Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    حزب الاتحاد يدعم الجمعيات الخيرية

    النائب السعود: على نهج الملك نسيّر ٢٠ شاحنة غذائية وعيادات طبية لأهلنا في غزة

    الاتحاد الوطني يعيد تشكيل امانته العامة

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, يوليو 30, 2025
    • اقتصاد عالمي
    • التكنولوجيا
    • آخر الأخبار الاقتصادية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    موقع شمس الإخباريموقع شمس الإخباري
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • أهم الأخبار

      حزب الاتحاد يدعم الجمعيات الخيرية

      النائب السعود: على نهج الملك نسيّر ٢٠ شاحنة غذائية وعيادات طبية لأهلنا في غزة

      الاتحاد الوطني يعيد تشكيل امانته العامة

      مهرجان الأردن العالمي للطعام يعود من جديد في نسخته الثانية الشهر القادم

      ” الاتحاد” يجتمع مع الشباب ويدعم مبادراتهم

    • اقتصاد عالمي

      كيف يكون ترمب رجل السلام الأقوى بالتاريخ؟

      كتلة ” الأحزاب الوسطية النيابية” تزور شركة مصفاة البترول الأردنية

      مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي آل حداد

      الأردن وأميركا يوقعان اتفاقية منحة بقيمة 845 مليون دولار

      أسهم أوروبا تصعد بأسبوع رغم ضغوط ارتفاع العائد على السندات

    • التكنولوجيا

      “فيجن برو” خوذة الواقع الافتراضي من “آبل” في السوق الأميركية

      شركة تخسر 25 مليون دولار بسبب خداع موظف عبر تكنولوجيا التزييف العميق

      ريلمي تطلق هواتف ذكية جديدة بتصميم متفرد

      ميثاق لشركات تكنولوجيا عملاقة ببناء “ذكاء اصطناعي أكثر أخلاقية”

      غرسة دماغية تعالج اضطراب الوسواس القهري

    • اتصل بنا
    موقع شمس الإخباريموقع شمس الإخباري
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»Uncategorized»الرواشدة يكتب….! الاقتصاد السوري يحتاج إلى عملة جديدة
    Uncategorized

    الرواشدة يكتب….! الاقتصاد السوري يحتاج إلى عملة جديدة

    shamsبواسطة shams
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    بقلم امين عام حزب نماء د. محمد الرواشدة

    ترددت كثيرًا قبل أن أكتب عن اقتصاد إخوتنا الأشقاء في سوريا، لكنني لن أجامل، بل سأتحدث بشكل واقعي

    بداية، لن أتحدث عن أرقام النمو الاقتصادي المنخفضة جدًا، ولا عن التضخم المرتفع جدًا، ولا عن البطالة والفقر اللذين يبلغان مستويات مرتفعة، فكلها أصبحت مسلّمات حتى الانخفاض والتذبذب في سعر الليرة السورية ووجود السوق السوداء كلها أصبحت من المسلّمات.

    ولكنني اليوم أتحدث عن جانب مهم إذا أردنا للاقتصاد السوري أن يصمد: ما الذي يجب أن نفعله؟

    برأيي، الحل يكمن في شقين أساسيين:

    الأول: إعادة الإعمار

    وهو منفصل تمامًا عن أي خطط اقتصادية مستقبلية. فالبنك الدولي والمؤسسات الدولية تتحدث عن خطة إعمار لا تقل عن 250 مليار دولار (أي 15 ضعف موازنة الأردن السنوية)، وهذه كلفة هائلة وكبيرة لن تستطيع سوريا الحبيبة المباشرة بها وحدها، فهي تحتاج إلى دعم ومنح ومساعدات من جميع دول العالم، وهذا غير واضح حتى الآن.

    ويجب أن تشمل خطة إعادة الإعمار بناء وترميم البنية التحتية بشكل كامل. فعلى سبيل المثال، سوريا تحتاج إلى 7000 ميغاواط من الكهرباء، بينما المتوفر حاليًا 1200 ميغاواط فقط. كما تحتاج إلى توسيع شبكات المياه وصيانتها، واستثمارات في الاتصالات والطرق، بالإضافة إلى الأبنية المدرسية، الجامعات، المستشفيات، والمراكز الصحية وغيرها، وكأننا نتحدث عن إعادة بناء دولة كاملة.

    الثاني: برنامج اقتصادي واضح المعالم (الإصلاح الاقتصادي)

    ويقوم على شقين أساسيين:

    الشق الأول: الوضع المالي لسوريا

    يجب أن يشمل تصورًا كاملاً وإعادة هيكلة لكل مؤسسات الدولة، بما في ذلك عدد العاملين في القطاع العام، رواتبهم، وامتيازاتهم، على أن يتم رفع العقوبات المفروضة على سوريا بشكل كامل وليس جزئي.

    كما يجب تطوير النظام الضريبي من خلال قوانين عصرية، عادلة، ومحفزة للمواطنين والشركات، إضافة إلى قوانين تشجع الاستثمار المحلي والأجنبي، قائمة على ثبات القوانين والأنظمة.

    إلى جانب ذلك، لا بد من دراسة قطاع النفط بالكامل وتشغيله على أسس تجارية بحتة، وجذب شركات عالمية للاستثمار فيه.

    الشق الثاني: الوضع النقدي في سوريا

    وهو أمر معقد جدًا في ظل انخفاض الاحتياطيات الأجنبية في البنك المركزي السوري، حيث إن هذه الاحتياطيات هي الأساس لتثبيت العملة السورية ومنعها من الانخفاض أو التذبذب الحاد.

    فعلى سبيل المثال، نرى الليرة السورية تنخفض وترتفع، وأقول هنا إن الانخفاض قد يكون مبررًا أحيانًا، حيث يرتبط بعدم الاستقرار، وانخفاض الاحتياطيات، وحالة عدم اليقين، مثل عدم دفع رواتب القطاع العام لمدة شهرين أو تسريح العاملين في الجيش والأجهزة الأمنية لفترة مؤقتة.

    أما الارتفاع الذي نراه، فهو غير مبرر، لأنه لا يرتبط بخطط إصلاح اقتصادية. فهل يعقل أن يكون سعر صرف الليرة أمام الدولار 50 ليرة في عام 2011 مع بداية الثورة، ثم يصل الدولار إلى 40 ألف ليرة مع انهيار نظام الأسد، وقبل أيام فقط يصبح 15 ألف ليرة؟

    وهنا أود أن أوضح أنه قبل عام 2012، كانت سوريا تطبع عملتها في النمسا، ومع فرض العقوبات من الولايات المتحدة وأوروبا، لجأت إلى طباعة عملتها في روسيا دون رقابة أو ضوابط، مما أدى إلى طباعة كميات ضخمة من الليرة السورية دون أي غطاء نقدي من العملة الأجنبية، وهذه مصيبة كبيرة.

    الحل: إلغاء الليرة السورية واستبدالها بعملة جديدة

    لذلك، أقترح أن يكون البرنامج الاقتصادي الجديد مبنيًا على إلغاء الليرة السورية بالكامل واستبدالها بعملة جديدة بسعر متوازن، قائم على وجود احتياطيات أجنبية كافية.

    وحتى يتحقق ذلك، لا بد من وجود دعم دولي وعربي لهذا التوجه.

    عملية التعافي ليست سهلة وليست مستحيلة تحتاج إلى مطبخ اقتصادي يمتلىء بالعقول

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقالاردن يختتم مشاركته في معرض برلين السياحي 2025 بتوقيع اتفاقيات طيران عارض مع عدد من الدول الاوروبية
    التالي برنامج “الشباب الآن ” الممول من شركة البوتاس العربية يواصل دوره في تعزيز مهارات الطلاب

    المقالات ذات الصلة

    Uncategorized

    حزب الاتحاد يدعم الجمعيات الخيرية

    Uncategorized
    Uncategorized

    النائب السعود: على نهج الملك نسيّر ٢٠ شاحنة غذائية وعيادات طبية لأهلنا في غزة

    Uncategorized
    Uncategorized

    الاتحاد الوطني يعيد تشكيل امانته العامة

    Uncategorized
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    الأخيرة

      تبرّع موظفي البنك الأردني الكويتي بأجر يوم عمل لمؤسسة الحسين للسرطان لدعم صندوق غزة

    “الأردني الكويتي” و”التمويل الدولية” يوحدان جهودهما لبناء قدرات الشركات الصغيرة والمتوسطة العاملة في مجال رعاية الأطفال

    اب يسمي ابنته بالسجلات الرسمية بزقة

    حزبا النماء والعمل يشهران الكتلة الاقوى للانتخابات النيابية

    أخبار خاصة
    Uncategorized

    حزب الاتحاد يدعم الجمعيات الخيرية

    Uncategorized

    اتحاد الجمعيات الخيرية في إربد يستضيف حزب الاتحاد الوطني الأردني في لقاء وطني لدعم وتمكين…

    النائب السعود: على نهج الملك نسيّر ٢٠ شاحنة غذائية وعيادات طبية لأهلنا في غزة

    الاتحاد الوطني يعيد تشكيل امانته العامة

    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر قراءة
    الأكثر مشاهدة

      تبرّع موظفي البنك الأردني الكويتي بأجر يوم عمل لمؤسسة الحسين للسرطان لدعم صندوق غزة

    “الأردني الكويتي” و”التمويل الدولية” يوحدان جهودهما لبناء قدرات الشركات الصغيرة والمتوسطة العاملة في مجال رعاية الأطفال

    اب يسمي ابنته بالسجلات الرسمية بزقة

    اختيارات المحرر

    حزب الاتحاد يدعم الجمعيات الخيرية

    النائب السعود: على نهج الملك نسيّر ٢٠ شاحنة غذائية وعيادات طبية لأهلنا في غزة

    الاتحاد الوطني يعيد تشكيل امانته العامة

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • الرئيسية
    • اقتصاد عالمي
    • التكنولوجيا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Go to mobile version