Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    البنك الدولي : الاقتصاد الاردني مقبل على التعافي نتيحة التحسن في الاستقرار الاقليمي

    سامي البطاينة يقود حملة واسعة على تطببق التيكتوك لسداد ديون الفقراء في الاردن

    الخشمان :في عيد الجلوس الملكي… نكتب للتاريخ لا للمجاملة.

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, يونيو 12, 2025
    • اقتصاد عالمي
    • التكنولوجيا
    • آخر الأخبار الاقتصادية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    موقع شمس الإخباريموقع شمس الإخباري
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • أهم الأخبار

      البنك الدولي : الاقتصاد الاردني مقبل على التعافي نتيحة التحسن في الاستقرار الاقليمي

      سامي البطاينة يقود حملة واسعة على تطببق التيكتوك لسداد ديون الفقراء في الاردن

      الخشمان :في عيد الجلوس الملكي… نكتب للتاريخ لا للمجاملة.

      برعاية العيسوي وبحضور حاشد..”ابشر سيدنا” تقيم مهرجانًا وطنيًا بمناسبة احتفالات المملكة بالأعياد الوطنية

      العيسوي: حكمة الملك تقود الاردن نحو ممستقبل افضل

    • اقتصاد عالمي

      كيف يكون ترمب رجل السلام الأقوى بالتاريخ؟

      كتلة ” الأحزاب الوسطية النيابية” تزور شركة مصفاة البترول الأردنية

      مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي آل حداد

      الأردن وأميركا يوقعان اتفاقية منحة بقيمة 845 مليون دولار

      أسهم أوروبا تصعد بأسبوع رغم ضغوط ارتفاع العائد على السندات

    • التكنولوجيا

      “فيجن برو” خوذة الواقع الافتراضي من “آبل” في السوق الأميركية

      شركة تخسر 25 مليون دولار بسبب خداع موظف عبر تكنولوجيا التزييف العميق

      ريلمي تطلق هواتف ذكية جديدة بتصميم متفرد

      ميثاق لشركات تكنولوجيا عملاقة ببناء “ذكاء اصطناعي أكثر أخلاقية”

      غرسة دماغية تعالج اضطراب الوسواس القهري

    • اتصل بنا
    موقع شمس الإخباريموقع شمس الإخباري
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»Uncategorized»دور الأردن في تحقيق السلام: “هدنة بطعم الصدمة” قراءة شاملة للكارثة الإنسانية في غزة.
    Uncategorized

    دور الأردن في تحقيق السلام: “هدنة بطعم الصدمة” قراءة شاملة للكارثة الإنسانية في غزة.

    shamsبواسطة shams
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    بقلم عصام المساعيد، رئيس فرسان التغيير للتنمية السياسية وتطوير المجتمع المدني

    لطالما كان الأردن نموذجًا للاستقرار في منطقة مضطربة بالصراعات، لكن أحداث 7 أكتوبر 2023 وضعت المملكة أمام تحديات جديدة تفوق قدراتها المحدودة، حيث شنت حركة حماس هجومًا على إسرائيل تبعه رد إسرائيلي من خلال عمليات عسكرية مكثفة استهدفت قطاع غزة، هذه التطورات أدت إلى كارثة إنسانية غير مسبوقة في التاريخ الحديث كشفت عن معاناة شعب بأكمله وأعادت تسليط الضوء على الدور الأردني المحوري في تحقيق السلام وتحمل الأعباء الإنسانية والاقتصادية.

    وفقًا لتقارير دولية خلفت الأزمة أكثر من 46,600 شهيدٍ فلسطيني معظمهم من النساء والأطفال وأكثر من 96,350 جريحًا، اما النزوح الجماعي شمل نحو 1.9 مليون فلسطيني ودُمرت 136,000 منشأة بما فيها 80,000 وحدة سكنية و125 مدرسة وجامعة، وتعرضت البنية التحتية الحيوية كالمستشفيات ومحطات الكهرباء والمياه لدمار شامل، مما ترك السكان في مواجهة نقص حاد في الخدمات الأساسية.

    هذه الأرقام لا تعبر فقط عن الخسائر المادية، بل تحمل قصصًا مأساوية عن عائلات فقدت مأواها وأطفالٍ حُرموا من التعليم ومرضى تُركوا بلا رعاية طبية، هذه المعاناة تستدعي تحركًا دوليًا يتجاوز المساعدات الإنسانية الطارئة ليشمل خططًا طويلة الأمد لإعادة الإعمار وضمان العيش الكريم للنازحين.

    أن إسرائيل انتهكت القانون الدولي الإنساني بشكل صارخ وخاصة اتفاقيات جنيف التي تحظر استهداف المدنيين والبنية التحتية الحيوية، كما أن الغارات الإسرائيلية استهدفت المدارس والمستشفيات ومنشآت “الأونروا” إلى جانب الصحفيين الذين كانوا يوثقون الجرائم، هذه الأفعال تُصنف كجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، وتشكل تحديًا واضحًا للنظام القانوني الدولي.

    قرارات الأمم المتحدة مثل القرار 194 الذي يضمن (حق العودة) والقرار 242 الذي يدعو إلى (انسحاب إسرائيل من الأراضي المحتلة)، توفر إطارًا قانونيًا لمحاسبة إسرائيل، حيث أن تفعيل المسؤولية الدولية أصبح ضرورة لتحقيق العدالة ومنع تكرار هذه المآسي وضمان إعادة إعمار القطاع وضمان حقوق الفلسطينيين الأساسية.

    من هنا برز الأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني كصوت عقلاني للحق يدعو إلى إنهاء العنف وتحقيق العدالة، حيث أكد جلالته في العديد من المحافل الدولية أن الحل الوحيد لتحقيق السلام هو إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، هذا الموقف لم يكن مجرد تصريح، بل تُرجم إلى تحركات دبلوماسية فاعلة تضمنت دعوات لوقف العنف وحماية المدنيين وتعزيز الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس.

    وبالرغم محدودية موارده، أرسل الأردن مستشفى ميدانيًا إلى غزة لتقديم الرعاية الطبية العاجلة للمصابين وعملت قوات سلاح الجو الملكي على نقل المساعدات الإنسانية والإغاثية، هنا يجدر الأشارة الى أن الأردن يستضيف أكثر من 2.3 مليون لاجئ فلسطيني منذ عقود، إلى جانب نحو 1.3 مليون لاجئ سوري، هذه الأعباء الهائلة تعكس التزام المملكة بدعم الشعوب المتضررة، لكنها تضغط بشكل كبير على البنية التحتية والخدمات الأساسية.

    تُكلف استضافة اللاجئين الفلسطينيين والسوريين الدولة مليارات الدولارات سنويًا لتوفير الخدمات الأساسية كالصحة والتعليم والإسكان، إذ تراجعت معدلات النمو الاقتصادي بسبب تأثر التجارة والسياحة بالتوترات الإقليمية وارتفعت معدلات البطالة خاصة في القطاعات الإنتاجية والخدمية.

    رغم هذه التحديات يواصل الأردن تقديم المساعدات الإنسانية باعتبارها واجبًا وطنيًا وإنسانيًا، لكن تحقيق الاستدامة يتطلب دعمًا دوليًا أكبر عبر تعزيز التمويل الموجه للاجئين في الأردن، وتنفيذ مشاريع تنموية تدعم الاقتصاد المحلي وتخلق فرص عمل للمواطنين الأصليين.

    أن هذه الأزمة كشفت سياسات حماس غير المدروسة، التي لم تقم بالتخطيط الجيد لعملية دخول الحرب عن غياب رؤية سياسية ناضجة، إذ أن الهجوم الذي شنته الحركة لم يأخذ بعين الاعتبار التداعيات الإنسانية، حيث دفع المدنيون الفلسطينيون الثمن الأكبر، كما أن غياب التنسيق مع الدول الداعمة للقضية الفلسطينية، وعلى رأسها الأردن، أثر على فعالية الجهود الإنسانية والسياسية.

    رغم الدعم التاريخي الذي يقدمه الأردن للقضية الفلسطينية لم تُظهر حماس تقديرًا لهذه الجهود التاريخية، مما يثير تساؤلات حول استراتيجيتها السياسية وهذا يبرز الحاجة إلى قيادة فلسطينية موحدة تضع مصالح الشعب الفلسطيني فوق أي اعتبارات أخرى.

    بالرغم من كل شيء سبق، ظل الموقف الأردني ثابتًا ومؤكدًا أن “فلسطين هي فلسطين، والأردن هو الأردن”، كما أن الوصاية الهاشمية على القدس ليست مجرد التزام ديني وتاريخي، بل مسؤولية سياسية تهدف إلى حماية هوية المدينة ومقدساتها، وقد أكد الأردن رفض فكرة الوطن البديل وذلك ما يعكس استمرارية التزامه بالدفاع عن حقوق الفلسطينيين مع دعمه الثابت لحق اللاجئين في العودة إلى ديارهم.

    بوجهة نظري ولمواجهة التحديات المتزايدة، يتطلب الوضع رؤية استراتيجية شاملة تتمثل بالتالي:

    سياسيًا: تعزيز الجهود الدولية لتطبيق قرارات الأمم المتحدة المتعلقة بالقضية الفلسطينية، والدعوة لإنشاء تحالف عربي يزيد الضغط على إسرائيل.

    اقتصاديًا: تقديم دعم دولي مباشر للأردن لتعزيز قدرته على تحمل الأعباء الإنسانية، مع تنفيذ مشاريع تنموية تُعزز الاقتصاد الوطني.

    إنسانيًا: تحسين التنسيق بين الدول والمنظمات الدولية لإيصال المساعدات إلى غزة، مع ضمان حماية المدنيين والبنية التحتية.

    الأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني يظل نموذجًا للقيادة الرشيدة والاستقرار في منطقة مضطربة بالصراعات ورؤيته ترتكز على تحقيق العدالة والسلام من خلال إنهاء الاحتلال والاعتراف بحقوق الفلسطينيين، وبالرغم من جميع التحديات يواصل الأردن دوره كركيزة أساسية للاستقرار الإقليمي في المنطقة ملتزمًا بمبادئ الحق والإنسانية ومبادئ الشرعية الدولية.

    بينما يستمر الأردن في جهوده لتعزيز السلام ومنع توسع الصراع، تبقى رسالته واضحة: “السلام لا يتحقق إلا بالعدالة، والعدالة لا تتحقق إلا بالاعتراف بحقوق الفلسطينيين”، فلسطين ستظل قضية الأمة العربية الأولى وسيظل الأردن في طليعة المدافعين عنها ملتزمًا برؤية تُعزز الحق والإنسانية.

    في الختام، ندعوا الله أن يحفظ فلسطين وشعبها الشقيق، وحفظ الله الأردن ”قيادةً وشعبًا“ موطنًا عزيزًا شامخًا نهضويًا يسير على طريق الحداثة والتطوير تحت ظل الراية الهاشمية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقبيان صادر عن حزب الاتحاد الوطني الأردني
    التالي مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي آل حداد

    المقالات ذات الصلة

    Uncategorized

    البنك الدولي : الاقتصاد الاردني مقبل على التعافي نتيحة التحسن في الاستقرار الاقليمي

    Uncategorized
    Uncategorized

    سامي البطاينة يقود حملة واسعة على تطببق التيكتوك لسداد ديون الفقراء في الاردن

    Uncategorized
    Uncategorized

    الخشمان :في عيد الجلوس الملكي… نكتب للتاريخ لا للمجاملة.

    Uncategorized
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    الأخيرة

      تبرّع موظفي البنك الأردني الكويتي بأجر يوم عمل لمؤسسة الحسين للسرطان لدعم صندوق غزة

    “الأردني الكويتي” و”التمويل الدولية” يوحدان جهودهما لبناء قدرات الشركات الصغيرة والمتوسطة العاملة في مجال رعاية الأطفال

    اب يسمي ابنته بالسجلات الرسمية بزقة

    حزبا النماء والعمل يشهران الكتلة الاقوى للانتخابات النيابية

    أخبار خاصة
    Uncategorized

    البنك الدولي : الاقتصاد الاردني مقبل على التعافي نتيحة التحسن في الاستقرار الاقليمي

    Uncategorized

    كشف تقرير البنك الدولي الآفاق الاقتصادية العالمية/ حزيران 2025 أن النمو الاقتصادي في الأردن مرشح…

    سامي البطاينة يقود حملة واسعة على تطببق التيكتوك لسداد ديون الفقراء في الاردن

    الخشمان :في عيد الجلوس الملكي… نكتب للتاريخ لا للمجاملة.

    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر قراءة
    الأكثر مشاهدة

      تبرّع موظفي البنك الأردني الكويتي بأجر يوم عمل لمؤسسة الحسين للسرطان لدعم صندوق غزة

    “الأردني الكويتي” و”التمويل الدولية” يوحدان جهودهما لبناء قدرات الشركات الصغيرة والمتوسطة العاملة في مجال رعاية الأطفال

    اب يسمي ابنته بالسجلات الرسمية بزقة

    اختيارات المحرر

    البنك الدولي : الاقتصاد الاردني مقبل على التعافي نتيحة التحسن في الاستقرار الاقليمي

    سامي البطاينة يقود حملة واسعة على تطببق التيكتوك لسداد ديون الفقراء في الاردن

    الخشمان :في عيد الجلوس الملكي… نكتب للتاريخ لا للمجاملة.

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • الرئيسية
    • اقتصاد عالمي
    • التكنولوجيا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Go to mobile version