يتناقل نشطاء على وسائل المواقع الأجتماعي انباء على درجة عالية من الحساسية السياسية والامنية والاقتصادية وتشي بوجود شبكات و وكالات استخبارات معادية للأردن تعمل على تجنيد الاردنين وقلب وجهات نظرهم وتحويلهم من موالين للوطن الى معادين. الأستخباراتية وشاع ذكر اسم الناشط الاردني ع . ه .ق المعروف باسم عطيس كنموذج لتقلب في المواقف هو الوطنية حيث تغير خلال فترة وجيزة من موالي شديد الى معارض يعتمد على الألفاظ البذيئة وشتم الأعراض والقيادات والمؤسسات الأردنية في محاولة للضغط على الرأي العام لتوسيع دائرة شق الصف والاساءة للقيادة الاردنية على كافة المستويات،
وناشد النشطاء الاردنيين على المواقع التواصل الجهات الأمنية والقضائية في الاردن بمتابعة ومراقية هذه الظاهرة معتبرينها تهدد أمن واستقرار الأردن
واعتبر النشطاء ان تفاقم هذه الظاهرة واتساع نشاط الناشط القاضي يمثل عملية مبرمجة لزعزعة العلاقة بين النظام والشعب حيث ظهر في الأونة الأخيرة للناشط القاضي فيديوهات يشتم فيها جلالة الملك والأسرة الهاشمية وكبار المسؤوليين في الدولة الأردينة وينعتهم بصفات وأتهامات بأنهم حاضتة للفساد في الأردن والأتهامات التي لا اساس لها من الصحة وتظر عليها علامات البرمجة من قبل الجهات الاستخباراتية معادية للاردن وأكد النشطاء الأردنيين على اى هناك ضعفاً في الرسالة الاعلامية للدولة تترك المجال للذباب الأكتروني ان ينشط دون حسيب ولا رقيب ولا ادنى درجات الردع ولا تقوم في شحذ الهمم ودعم النشطاء الوطنين الذين يتعرضون لهجمات واسعة لتقليل من شأن موافقهم الوطنية امام الرأي العام الإلكتروني
واكد النشطاء وحود عمليات تمويل كبيرة لشراء الذمم وتقديم وعودات لاردنيين لربطهم ماليا مع جهات استثمارية وتمويلية لتقوية موقفهم في الشارع الاردني
T.B
اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.
